الكلام المرئي أمثلة على
أمثلة span>
- مساعدة بيل لوالده في الدراسات والمحاضرات حول الكلام المرئي دفعته للتدريس بمدرسة سوزانا إي هال الخاصة للصم في جنوب كنسينغتون، لندن.
- أصبحت أعمال ميلفيل حول الكلام المرئي محل تقدير كبير، ووصفها إدوراد سيجوين بأنها "...اختراع أعظم من اختراع الهاتف الذي توصل إليه ابنه, ألكسندر غراهام بيل".
- قدم ميلفيل أول أعماله عن الكلام المرئي عام 1864 من أجل مساعدة الصم على التعلم وتطوير الكلام السماعي (حيث إن المصابين بالصمم التام لا يمكنهم سماع ما ينطقون به شفهيًا).
- اخترع ألكسندر غراهام بيل فيما بعد نظامًا آخر للإشارات المرئية عُرف أيضًا باسم الكلام المرئي، بيد أن هذا النظام لم يستخدم رموزًا مكتوبة على ورقة لتعليم الصم كيفية نطق الكلام.
- عندما استقرت العائلة في الحياة الجديدة، وضع بيل ووالده خططا لممارسة مهنة التدريس في عام 1871، ورافق والده إلى مونتريال حيث عُرِض على ميلفيل وظيفة لتعليم نظامه الخاص بالكلام المرئي.